على صقيع الشوق
باتت..
تبكي اجنحتي
اسيرة بالحزن تروي
جراح مصيباتي
بحماقة العصفور لنار
الحب جئت مجازفا
فأذا بالنار الشوق
تحرق كل ريشاتي..
فغدوت مابين الجليد
ونار الشوق محترق
على الصقيع ادواي
فتق علاتي..
فتجمدت مابين الجليد
امنيتي
وماتت بلا صوت مكبلة
عظيم صراخاتي.
منزوع الجناح بلا وقاء
الوذ مابين طيات
الصقيع منايا.
اين الحبيب فرد الصدى
حرف مناداتي
ياصارخ يكفي الصراخ
فقد مضى..
زمن الوفاء
فصرت اليوم اندب
كل اهاتي
لا جنح اطير به
لا ريش الوذ به
غير البكاء على كسر
جناحاتي
طلال
السبت، 19 أغسطس 2017
على صقيع الشوق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق