لقد مللت الانتظار
والجلوس في محطة العمر.
وقطع تذاكر الاسفار
القطار..
لايعود..
وحديد القطار…
اكد هذا
وقاطع التذاكر
اكد هذا…
لما الجلوس في مقاعد
الوهم..
وانتظارالاعائد..
فهاتفه مغلق..
لايرن..
ولم احد اسمه مدمون
علئ متن ذلك القطار
نادل القطار..
اخبرني
اعلمني..
ان القادم لايعود..
بيوم من الايام..
النادل يعرفني..
كثيراا
لانني كل يوم اجلس
لارتشف فنجاين
القهوة..
علئ طاولة الانتظار
عجلات القطار تتقن
ملاحم وجهي.
حديد القطار .
حفظت تقاسمي..
ومقاعد الانتظار
تتقني جيدا.
ان المسافر ..
لايعود بيوم من غربة
الاسفار.
د.علاوي لفتة علوان
الجمعة، 26 يناير 2018
مللت الانتظار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق