ايقنت اني مازلت
مراهق حين نظرت
بعينيها.
إنتابني شعور
وحريق
وارهاصات مراهق
في الرابعة عشرة
كأرهصات
تلك الثورةالسابقة
الذي مضت
منذ عقود وعقود
اشعر بقدومها تعود
بوقع خطاها
كلماجلست بين يديها
او اطرقت لحروف
شفتيها
اوصافحت اناملها
اوقبلة عند اللقاء كف
يدها
او لا مست كفيها
رعيد
وفوران
وايضا ينتابني شئ
من الغليان
كل هذة
ادوات الثورة ايام
زمان
تعود لي في ثوان
كلما اكون بحظرتها
دونا عن اي اخرى
من صنف النسوان
طلال الشمري
العراق
الخميس، 22 يونيو 2017
ايقنت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق